التعليم في ليبيا يستهلك تقريبا 30% من عمر الأنسان، وعندما يتخرج الطالب لا يستطيع التواصل باللغة الانجليزية ولا يستطيع التعامل مع أبسط تطبيقات التقنية. محصلة التعليم ليست صفر فحسب، بل سالبة إذا حسبنا عامل الزمن في المعادلة.
الجامعات والمعاهد الليبية تخرج طلبة لا يستطيعون المنافسة في سوق العمل العالمية.
وأي ليبي برز في الخارج هو نتيجة مجهود شخصي خارق تغلب فيه على أهم عقبة في تاريخه المهني، وهو التعليم في ليبيا والذي سيكون نقطة سوداء في سيرته الذاتية.
جامعاتنا تعج بأعضاء هيئة التدريس و لكن الأبحاث = صفر في جميع المجالات.
لا يوجد أي منتوج أكاديمي.
بل لا تمتلك حتى مواقع إلكترونية محترمة تليق بجامعات!
والله شيء مؤلم في حق المواطن الليبي.
منقول من الشاب : أيمن قرادة
ليست هناك تعليقات: